تسري القوانين على جميع أنواع مواقف العمل، بما في ذلك التعيين والإقالة والترقيات والمضايقات والتدريب والأجور والمزايا.
البحث عن العمل كيف غالبا ما يفعل الناس تغيير وظائف؟
بشكل عام، تأثير التمييز بعيد المدى ويمكن أن يكون له عواقب سلبية على حياتك المهنية والشخصية. من المهم التعرف على علامات التمييز واتخاذ إجراءات لمعالجتها.
وتحاول بعض الحكومات تعزيز سلطتها وتكريس الوضع الراهن من خلال تبرير التمييز بشكل مكشوف باسم الأخلاق والدين والأيديولوجيا. ويمكن ترسيخ التمييز في القانون الوطني حتى لو شكَّل انتهاكاً للقانون الدولي- من قبيل تجريم الإجهاض الذي يحرم النساء والفتيات والحوامل من الحصول على الخدمات الصحية التي يحتجْنها.
وفي العديد من الدول، تحظى السمات الشخصية، بما في ذلك الجنس والعرق والدين والتوجه الجنسي، بالحماية الرسمية بموجب القانون، وهو ما يعني أنه لا يمكن لأصحاب العمل استخدامها للتمييز.
تقر هذه المادة بالمساواة بين الرجل والمرأة أمام القانون. وتمنح النساء في الشؤون المدنية، أهلية قانونية مماثلة للرجل. وتكفل للمرأة بوجه خاص حقوقا مساوية للرجل في إبرام العقود وإدارة الممتلكات، وتعاملها على قدم المساواة في كل مراحل الإجراءات القضائية.
المظهر تبرع إنشاء حساب دخول أدوات شخصية تبرع
بيانات الموارد البشرية ممركزة في بوابة واحدة توظيف
التمييز يصيب الجوهر الإنساني في الصميم. وهو يضرُّ بحقوق الشخص بسبب ما هو عليه وما يؤمن به. والتمييز يُلحق الضرر ويسبِّب ديمومة انعدام المساواة.
في هذه المواد تتعهد الدول الأطراف بأن تقدم إلى الأمين العام للأمم المتحدة تقريرا عما تتخذه من تدابير لتنفيذ أحكام هذه الاتفاقية.
سيطرة نخب “العرق الأرقى” على مقدرات البلاد الاقتصادية وثرواتها، بما في ذلك الأرض. أثمن الثروات إطلاقا.
عندما لا يوجد أي تمييز في سوق العمل ويكون العمال الإناث والذكور منتجين بنفس القدر تكون الأجور متساوية بغض النظر عن نوع الوظيفة ذكورية أم أنثوية. وبالتأكيد سينتقل العمال من الوظيفة الأقل ربحًا إلى القطاع نون الأكثر ربحًا.
وقد يكون التمييز متعمدًا وينطوي على المعاملة المتفاوتة لجماعة معينة وقد يكون غير متعمد، ومع ذلك فهو يحدث تأثير متباين على الجماعة.
الاعتراف بالتمييز في مكان العمل أمر صعب، إنه نوع من الأشياء التي قد تشعر بها قبل أن تتمكن من تحديدها – وقد يمر المزيد من الوقت قبل أن تتمكن من توثيقها وإثباتها؛ وغالبًا ما يتم اعتبار السلوك الغير مرحب به في مكان العمل على أنه “غير ضار” أو “مزاح” أو “غير مقصود” – وفي بعض الحالات يكون كذلك.